هناك مثل عامي يقول :
اللي مثلي يجي لعندي
أذا يمكن تلخيص الموضوع ك التالي
لو أردنا أن ننظر الى الموضوع من الناحية التكوينية للجسم أي (الفيزيولوجية ) البكارة موجودة عند الأنثى و لا يمكن لأنسان نكران سبب وجودها عن عبث و عدم وجودها عند الذكر أيضا عن عبث
هناك معتقدات لدى البشر بأختلافهم و تنوعهم فمنهم من ينظر من الناحية الدينية و منهم من ينظر من الناحية اللادينية و منهم من ينظر من الناحية القبلية أو العادات و التقاليد التي ورثها من المجتمع الذي يعيش به
نأتي على الناحية الدينية
أن من يعتقد في أن الاَية الطيبون للطيبات
و يؤمن بأنه من الطيبون من البديهي سيجد من هي ممن تؤمن بما يؤمن و عندها يتحمل النتائج كل على مايعتقد
اللادينية : أي المتحرر من العادات و التقاليد التي يعتبر فيها المفهوم المتوارث غير الذي يعتقد به هنا يتوقف الأمر على المزاج أو ما يصبو إليه و له حر الأختيار
أما من الناحية القبلية لكل قبيلة أو عشيرة طريقة في النظر الى الأمر منهم من يعتقد أنها الشرف و هنا المعيار يختلف من بيئة لأخرى
و الاَن لك أن تختار اللي متلي يجي لعندي
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }
|