عزيزي ...
مجتمعنا لم يسطع ان يحافظ على طهارتنا الا بتدنيسها...فقد جهل حد الغثيان ....
قطَفَ الزهور الندية ولم يترك لها من مصير سوى الذبول....
رائحتكـ جد عبقة وتطوقني بالياسمين... في صفحة تتشرف باعتناقكـ
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|