زاهر
المسكين جاءه الخبر عن وجود أمولة بالمستشفى قبل دخوله الايفال مباشرة.
المشهد بأنه كان يلعب مع أمه لعبة السيرك وكان مشهده جميل .
ولكن الأغنية عادية.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|