عرض مشاركة واحدة
قديم 28/07/2005   #81
شب و شيخ الشباب أبومريم
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ أبومريم
أبومريم is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
مصر المحروسة
مشاركات:
1,040

افتراضي


تساوي بين العشيقات والزوجات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والله مسخرة
لم تعلق على الإحصائيات العالمية التي تثبت زيادة أعداد النساء بكثير عن أعداد الرجال في جميع أنحاء العالم

لو كل رجل تزوج زوجة واحدة أين سيذهب باقي النساء الزائدات؟؟؟؟؟؟
عندهم أحد حلين في نظر الأستاذ fima
1- أن تذهب إلى ملهى ليلى وتمارس الزنا والرزيلة مع كل من هب ودب
2-أن تختار أحد المتزوجين وتزني معه علانية على أنها عشيقته
وطبعا في كلا الحالتين لا يجب الإنجاب لأن المولود لن يكون له أب
ولو ولد المولود من حق الأب أن لا يعترف به لأنها ليست زوجته
وتصبح هذه الأم الأم العزباء (single mother)
ويا سلام لو تزوجها أحد الناس بعد ذلك وسمى الطفل باسمه وتتلخبط الأنساب في بعضها وتصبح الدنيا فاصوليا

وهذا هو الحل في نظر الأخ fima

ولكن عندما نقول أن الرجل المتزوج والقادر على أن ينفق على زوجة أخرى وقادر على أن يعدل بين زوجتيه فلا يميل لواحدة على حساب الأخرى
ويكون زواجا في النور
يحدث عنه إنجاب أطفال وذرية
يعترف الأب بأبنائه علانية أمام الناس
حق الزوجة مكفول
الأنساب محفوظة بلا تداخل

طبعا هذا حل مرفوض

اقتباس:
و لماذة لاسلام زكاء ؟؟؟؟
لأنها للمسلم تزكية من المعاصي

اقتباس:
و غير المسلم جزية؟
لأنها لغير المسلم مال مقابل الخدمة والأمان والإحتماء بداخل دولة المسلمين

اقتباس:
وحكم القتل بحق البشرية ان كان مسلم او غير مسلم هو جريمة
طبعا لو جاء اليهودي وهدم لكم كنيسة تنفذوا كلام الإنجيل وتعطوه الكنيسة الأخرى ليهدمها

اقتباس:
تصور ان هذه القوانين يعمل بهاالى يومنا هذا و انت لم تسطيع دفع الجزية فكان عليك ام ان تسلم حتى ولو لم تكن مؤمن بهذا الديين او تقتل
إن لم تستطيع دفع الجزية فعليك فقط أن تقول أنك غير قادر على دفعها
وستجد قلوبا رحيمة تسقط عنك الجزية لو ثبت فعلا عدم قدرتك على دفعها
ولكن لو ثبت أنك قادر على الدفع ولا تريد الدفع تكبرا على الدولة وهدما لحكمها فهنا القتال

أما أن تسلم وأنت غير مقتنع فهذه الحجة التي يتشدق بها أمثالك غير صالحة
الدليل أننا في مصر كان المعظم أقباط
فلماذا لم يزرع جدي الأول الذي كان قبطيا الحقد ضد الإسلام في قلب أبناءه
ثم يأخذ الجيل الذي بعده هذا الحقد
حتى أصبح الحال كما هو عليه الآن
فبالتالي أدخل أنا وأجدادي في المسيحية مجددا
ولكننا والحمد لله حتى الآن دولة إسلامية عن اقتناع وحمد وشكر لله على أننا مسلمين

وشكرا
 
 
Page generated in 0.02687 seconds with 10 queries