فقدان الذات , أم تحيق الذات
قد يكون المرور على هذه التعابير سريعاً وسطحياً وقد نقضي حياتنا أو حيواتنا دون أن نجيب على السؤال المصيري
من أنا ؟
لماذا أعيش و أحيا ؟
ما الفراق الذي سيحدثه موتي الآن أو بعد 30 سنة ؟
لست عبثي , ولا سوداوي .
أعلم أن غاية الحياة هي أن أحيا
لذالك لن أجد الجواب في الماضي
الجواب دائماً هو في الحاضر والمستقبل
في غد أصنعه ليأتيني حاملاً الجواب
We ask the Syrian government to stop banning Akhawia and all Syrian sites
القمر بيضوّي عالناس
والناس بيتقاتلوا .
|