اقتباس:
بمعنى أنك اذا وصلت الى أي مكان يسمى أرضا تراها أمامك ممدودة أي مبسوطة فاذا كنت في أمريكا أو اوروبا أو أسيا أو في أي بقعة من الارض فانك تراها أمامك منبسطة ولا يمكن أن يحدث ذلك الا اذا كانت الارض كروية فلو كانت مثلا مربعة أو مثلثة أو أي شكل هندسي أخر فانك تصل فيها الى حافة لا ترى الارض منبسطة بل ترى حافة الارض ثم الفضاء ولكن الشكل الهندسي الوحيد الذي يمكن أن تكون فيه الارض ممدودة في كل بقعة تصل اليها هي أن تكون الارض كروية حتى اذا بدأت من أي نقطة محددة على سطح الكرة الارضية ثم ظللت تسير حتى عدت الى نقطة البداية فان طوال مشوارك حول الكرة الارضية تراها دائما منبسطة
|
مع احترامي لرأيك ولكن هذا يخالف كل مافسره المفسرون بتلك الفترة
لا تقولي لي كلام مفسرين لا يلزمني لأني استغرب عندها من جهلهم بالغة العربية
اولا قالوا هذا دليل على عدم كروية الأرض دليل من عند الله وجاهروا به ايضا
ثانيا هم يظنون ان الأرض على ظهر اشياء اسطورية وقصص غريبة عجيبة
وإن كان المعنى انك تستطيع ان ترى كل شيء ممدود حقا كما تقولين فهذا يستطيع الجاهل ان يراه بعينه فأين الإعجاز بهذا
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون