Knocking On Heaven's Door
هي إحدى الأغاني الموجودة في الـ "DVD" الذي أطلقته لافين عام (2003) بعنوان "My World"، وهي مقتبسة من الأغنية التي ألفها بوب ديلانلفيلم "Pat Garrett & Billy The Kid"، والذي إقتبس من قبل العديد من الفنانين. الأغنية مجازية ذات كلمات تحمل معان متعلقة بالدمار والشدائد المنتشرة في العالم، إضافة إلى الحزن والألم اللذان يصاحبتها.
الأغنية المصورة: فكرة الفيديو بسيطة إلى حد ما، حيث يصور لافين وفرقتها في غرفة التسجيل وهم يقومون بالغناء والعزف، بينما تظهر لقطات أخرى لنواتج المآسي والشدائد التي تحدث حول العالم.
Don't Tell Me
أول أغنية منفردة تم إطلاقها من ألبوم "Under My Skin"، وقام كل من لافين وإيفان توبينفلد بكتابتها. حققت هذه الأغنية نجاحا نسبيا في معظم الدول، حيث وصلت إلى المرتبة العاشرة في أستراليا، والخامسة في المملكة المتحدة، لكنها لم تتمكن من الوصول إلى المراتب العشرة الأولى في الولايات المتحدة، فإستقرت في المرتبة الثانية والعشرين. لكن النجاح الساحق تم تحقيقه في البرازيل والأرجنتين، حيث وصلت إلى المرتبة الأولى في كلا الدولتين.
تتحدث لافين في هذه الأغنية عن قصتها مع شاب حاول أن يسخر من شخصيتها، وأن يجعلها كما يحب هو، كما تبين من خلال هذه الأغنية أنها لن تسمح له بسلب كرامتها وعفتها كالفتيات اللاتي يستسلمن بسهولة لإغراءاته. أثنى النقاد على واقع الأغنية وكيفية تعامل لافين مع هذه القضية الحساسة.
الأغنية المصورة: يبدأ الفيديو بلافين وهي جالسة في شقتها مع صديقها وعلامات الحزن بادية على وجهها، ثم يخرج الشاب من الشقة فيتفجر الغضب الكامن في لافين وتبدأ بملاحقته أينما ذهب كوسيلة لإزعاجه ولإخباره بردها على تصرفاته.
My happy Ending
هي ثاني أغنية تم إطلاقها لعام 2004 من الألبوم الثاني، وتعتبر من أكثر أغان ذلك العام نجاحا، حيث إعتبرت ثالث أكبر نجاح لها في الولايات المتحدة. إلى جانب ذلك، كانت ثاني أغنية منفردة تتلقى البلاتينوم بعد "Complicated".
تتحدث لافين خلال هذه الأغنية عن علاقتها مع صديقها التي ظنت بأنها سوف تدوم، لكنها إنتهت بنهاية مخيبة للأمل، ولهذا تقول "So much for my Happy Ending" في عدة مقاطع من الأغنية.
الأغنية المصورة: تجلس لافين في دار سينما وتشاهد مقاطع من الأوقات الممتعة التي قضتها مع صديقها، ثم تبدو في بعض مقاطع الفيديو وكأنها تركض في الشارع للوصول إلى غاية ما، وما هذه الغاية سوى للقاء فرقتها والعزف معهم أمام هذا الصديق لتحاول جعله يفهم ما تعانيه، إلا أنه لا يبالي بها أو بمشكلتها تماما.
Nobody's Home
ثالث أغنية منفردة من ألبومها الثاني "Under My Skin"، وهي من نوع البوب روك، ذو إيقاع بطيء نسبيا في مقابل الأغاني الأخرى في هذا الألبوم، وقد كتبتها لافين مع بين مودي، عضو فرقة إيفانسينس السابق. إضافة إلى ذلك، فلم تتمكن هذه الأغنية من نصدر القوائم في معظم الدول، إلا أنها تمكنت من البقاء في هذه القوائم لإسبوعين على الأقل، بينما حققت نجاحا ساحقا في الأرجنتين والمكسيك، حيث بلغت المرتبة الأولى في تلك البلدان.
إن المعنى الذي تحمله الأغنية هو بإختصار نفسية فتاة هربت من بيتها بسبب تعرضها لمشاكل عدة، ورغبتها في العودة للبيت، إلا أن لا أحد موجود فيه، وقد يكون معناه كثرة المشاكل أو عدم إهتمام أحد بها وقلة الدعم، أو حتى عدم رغبة أهلها فيها. وقد ذكرت لافين بأنها قد كتبت هذه الأغنية لزميل قديم لها، كانت تعرفه بالمدرسة، أصابه مرض ما.
الأغنية المصورة: تحمل هذه الأغنية مشاعر أليمة وحزنا عميقا، وقد تمكنت لافين من خلال الفيديو أن تجسد معاناة الفتاة الهاربة، حيث تقمصت لافين دورها في عدة مقاطع، فتارة تنام في الطريق، وتارة تطرد من المحلات التجارية التي تدخلها لإستخدام الحمامات العمومية، لكنها أيضا في مقاطع أخرى تحكي قصة الفتاة وسط أوركسترا في غرفة مظلمة، حيث يسود جو قديم وتقليدي.
تمكنت لافين من تجربة قدرتها على التمثيل عند تجسيدها لشخصية الفتاة الهاربة، وقد تمكنت من إعطاء النتيجة المطلوبة.
يتبع .......
AVRIL LAVIGNE و الباقي ينتحروووووووووو
It is hard to be alone ....... and nobody know
|