برغم كل تناقضاتنا بكافة أنواعها
ستبقى النفس الأنسانية تعود إلى
معادلتها الأولى
للسؤال عن من خلقهم الله عز وجل
تقبلو تحياتي
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]
|