والله إنما جئت به ليس سوى رمح فولاذيا طويل وثقيل
فيا ليته يطعن مهجة ونخوة ومرؤة كل عربي ما يزال لديه
ذرة عروبة
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]
|