اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Syrian Gay
شبكون عم تبكوا تنيناتكون
|
لسع ما عرفت ليش هوي عم يبكي.
انا هادا سمايلي المفضل حتى لو كنت فرحان ( ).
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|