مثلا بشكل او بآخر صدام حسين حركهم ضد سوريا
والأمير الحسن بن طلال دعمهم ضد سوريا
وهم كغيرهم يخضعون للعبة التوازنات في المنطقة و يتم تحريكهم من قبل القوى الغربية لزعزعة لعض الأنظمة بمجرد العزف على الوتر الطائفي .. وعن طريق تسهيل تمويلهم وتسليحهم وأيواء قيادييهم المطلوبين بالدول العربية للسجن او المشنقة
والمضحك ان قيادييهم يستفيدون من ديمقراطية الغرب وينتفون دقنه ويعلنون الجهاد ضده .. مفارقة
