الى المحارب العتيق:
ضربة لم تقتلك دعها تقويك.
انتصر لنفسك واطلق العنان لقلبك المكسور عله يجد دواءً يداوي جراحه.
لا تحزن وحول الشيب الذي غزا مفرقك الى عرس افراح جديد وأغنية تشدو بها ليعود الشباب للروح المطعونة.
دع ظهرك المنحني منحدراً تنزلق عليه ذكريات الماضي الأليم.
ان كتاب الحياة لا يبدء وينتهي بصفحة فسارع لتنهي صفحات الكتاب قبل أن تنهيك صفحته المظلمة.
كلامك رائع جداً بس حسيت بالنهاية انو القصيدة انقطشت بدون كمالة..
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|