لعبة السياسة.
والصهاينة متحكمين بقيادات الدول ويعزفون على وتر المحرقة المزعومة.
لا تستحق هذه المرأة منا الا الاحترام والتحية لأنها تسعى وراء مصالحها ليس كالعرب المتباكين على تاريخ متهالك وليس لهم سلاح الا الدعاء والازدياد في التطرف ظناً انه طريق النصر.
زمان اعرج.

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|