اقتباس:
كاتب النص الأصلي : saa
اي عندي اطلاع .... ونوعا ما بشوف قنوات مسيحية كتير ....... من ناحية المسيحية بتشبه الاسلام لدرجة كبيرة يعني ما في فرق إلا بشغلات بسيطة ... طبعا كوني عايش بسوريا معاشر كتير منهن وبعرف كتير عنهن أحد اصدقائي المفضلين بالدراسة كان مسيحي ... بداية تعارفنا عرفنا شوية عن بعضنا ولئينا المواضيع وحدة .. مع اختلافات بسيطة.......
المبدأ اللي اتبعتو بعد هالمعارف .. هو بما أن الله عادل فإن كل البشرية تحصل على فرص متساوية للتعرف على الخالق والدخول إلى جنته طبعا الكلام عن جميع البشرية يعني ملحد بوذي كلو .... يعني من مبدأ لما يولد شخص من أب وأم ملحدين ليس من العدل أن تدخل أنت الجنة وهو لا كون فوصته رح تكون أقل بولادته بعائلة ملحدة ... لذلك بما أنك اعترفت بوجود الله ( الواحـــــــــد ) وما قمت بضرر أي انسان بمعنى أن الله يمكن أن يسامحك بما له عليك أما بما للعبد عليك فهذا مناط أو خاص بالعبد نفسه .. يعني لما ربك بسامحك على أذية جارك هذه يؤدي أنت ضاع حقك وبالتالي التغى اسم العادل وحاشى أن يكون الله غير ذلك ... وعلى هذا الأساس فلكل شخص فرصته حتى ولو أحس بعظمة الخالق ولو للحظات فإنه قد أمن ويجزى عليها ...أما المسلم والمسيحي أو اليهودي الذي يتقرب ويتدين إلى الله كلن بوسائله فهي للمحافظة على مودة الله ..والتقرب إليه لأنه بدون هذه الصلوات ستضل وستكون فريسة سهلة للشيطان الذي يترصد أي فرصة ليضلك عن طريق الحق لذلك ذكر وتذكر الله هو خير طريقة ليبعدك عن ضرر الناس وارتكاب المعاصي .. والمعاصي اللي منعك عنها ربك هي ضرر لألك يعني ربك بحبك وعم دلك على طريق الخير ..
بعد الأسف للاطاله ..... بحب أول أني ما وفيت الموضوع حقه يعني ... ما حدا يلوم ولا يحكي ولا يقول اي شي وبالنهاية هادا رأي خاص ما بضر ولا بينفع حدا..وبرجع بقول الحديث لسه ما توفى حقه ...
والسلام...
|
كلامك رائع
بس انت ماجاوبتني على كل الاسئلة يلا مسامح
وتعقيبا على كلامك شيء دائما اقوله لكل الناس اذا كنا نحن البشر الاعواد اليابسة واصحاب النفس الساقطة بلخطيئة نقول انه يجب انه هناك عدل بالنسبة للناس الاخرين وكل البشرية
فكم بالحري الله الكلي العدل والصلاح
الذي هو العدل عينه والرحمة نفسها
فلو اراد الله لمنع ظهور الشمس على الكفار واضائها للتابعين
ولكنه يرغب برحمة لكل البشر
ان المسيح قال لا تدينوا لئلا تدانو
فشكرا لمرورك