سلي فؤادي عن الخضراءُ يا حلبُ... بالله كم حُسنها إليك ينتسبُ
تقسم القلبُ في نصفيهِ بينكما... على السواء فلا فرق ولا رتبُ
كان اللقاء بها في أرض موطنها...في ليلة عما فيها الأنس و الطرب
تبارك الله كم جلت محاسنها
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }