انشالله ما يكون الزلزال من أصلو وازا كان يكون مو بهالقوة المرعبة.
على كل ما بتصور بلدنا عندو أدنى امكانات مواجهة زلزال حتى ولو كان ضعيف.
ما في جدية بالتعاطي مع الحدث للأسف.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|