الحق يقال
بصراحة اَخر زيارة لي لسوريا كانت في الصيف
في فرق كبير في مسألة التدخين ما بين الماضي و الحاضر و فعلا لاحظت أماكن كانت الناس تدخن بها لدى زيارتي الاَخيرة لم أجد ناس يدخنون في تلك الأماكن
مثل دائرة النفوس
الهجرة و الجوازاة
السرفيس
الباصات الداخلي و البولمان
القطار
حتى في الكثير من المحلات مثل الألبسة و الصياغة وجدت نفسي محرج لأني أحمل السيجارة
أنا على حسب تصوري هناك وعي لهذه الظاهر السيئ في حلب
للعلم مكثت في سوريا لمدة شهر و نصف
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }
|