من المعيب انو بعد كل شي عملو اسامة بن لادن ضد الاسلام وضد الانسانية جمعاء.
والصورة الموحشة الي قدمها عن الانسان العربي والناطق بهاللسان لكل شعوب العالم بدون استثناء.
و الاجرام بحق اخواننا في كل المعمورة باسم الاسلام وهو لا يملك حق النطق باسم الاسلام ولا باسم احد.
وبعد الكم الهائل من الجماعات الارهابية التي تهاجم الابرياء والمدنيين في كل بلد عربي وغير عربي وتتلقى الدعم والاشراف من تنظيمه التخريبي التابع للفكر السلفي المنحرف أساساً وعلى اساس جهادي متخلف وومنحرف لأنه يحرف فكره الجهاد.
من المعيب بعد سلة الانجازات لهذا الانسان ان كان ما زال يصنف في خانة الانسانية أن يأتي أحد لينسبه للاسلام مجدداً ويتعاطف معه.
فإنه يقدم صفعة تاريخية لنهج الله ونهج الانبياء ويضع كتب الله وشرائعه تحت قدمه.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|