اقتباس:
اولا : الدليل على أن الحجر كان أبيضا
عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: "نزل الحجر الأسود من الجنة، وهو أشد بياضًا من اللبن، فسودته خطايا بني آدم" رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح، ورواه ابن خزيمة في صحيحه، إلا أنه قال "أشد بياضًا من الثلج"
وطبعا أنت تراه أسودا هذه الأيام وما اثرته الأجيال أن هذا الحجر لم يبدل ولم يأتى أحد بحجر بدلا منه
|
حلو هل الأحديث صار دليل علمي عن جد مابتخجل من حالك وقت قلك عطيني دليل علمي وليس كلام شخص او شهادات تاريخية سبقت الرسول انه كان ابيض فتأتيني بحديث اخي هذا الحديث لا يلزمني مو طالعين انتوا بهل الفنه لا يلزمني
اقتباس:
يبدوا أنك مازلت على ذكائك وفطنتك الخارقة للعادة : نيازك ولم نسمع عنها
هل تعرف ما هو النيزك يا فطين عصرك
وهل تعرف ما هو الحجر الاسود ............. لما تبحث في جوجل او في كتب العلوم بتاعت الصف الابتدائي ها تعرف ايه هوا النيزك ومما يتركب وما هى أنواعه
|
الحجر الأسود هلا صرت تتكلم بالعلم طلبت منك دليل علمي فجلبت حديث روح عموا روح العب بعيد
اقتباس:
ههههههه ------ أكيد انت بتهزر انت متأكد ان انت كنت في وعيك وانت بتكتب الموضوع ده اناشاكك فيك أكيد بتهزر
اليك الأدلة من أعظم الكتب
- { وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [البقرة : 125]
- {وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم } [البقرة : 127]
تفسير الآيه : واذكر -أيها النبي- حين رفع إبراهيم وإسماعيل أسس الكعبة - وهما يدعوان الله في خشوع ربنا تقبل منَّا صالح أعمالنا ودعاءنا, إنك أنت السميع لأقوال عبادك, العليم بأحوالهم. تفسير الميسر
|
حبيب لفهمك شغلة هذا الكتاب انت ومن يتبعون محمد فقط يؤمنون به وبكل ماوجد به ويخالفون الطبيعة والتاريخ والعلم انا بقا لا اخي انا بقرا تاريخ وعلم وبعتمد على هذا الشيء وليس آيات قرآنية واحاديث عن جد أنك غريب
اقتباس:
اعذرنى محبة هذه ليست اهانة
اتعرف مدى جهلك وضآلة تفكيرك
سأنتظر منك ردا على ما الذي كان يعبدة قريش ولماذا كانوا يعبدوا الأصنام
- ملحوظة كانت قريش تقرب القربان للالهة وتعبدها طمعا في البركة من ذات الاله في شخصة وكيانه المتمثل في ما يعبدوه من الهه
|
حبيب والله حيرتونا اختاروا قريش عبدة اصنام ام كانت تعبد الله وإن كانت تعبد الله ماذا كان دينها
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون