له يا بوتن له 
ما هيك كان أملي فيك أبدا 
كما الأفق الأبدي يمتد مختفيا في زحام الضباب...
كما الأضواء البعيدة تستتر بظلمته ...
كذلك آلامي....
من لا يرضى بنا نوراً لعينيه
لا نرضى به تراباً نمشي عليه....
WE ASK THE SYRIAN GOVERNMENT TO STOPPP BANNING AKHAWIA
|