بصراحة يا أتار أنا بموت بضياء صوتها بيجنن وهي بنت كتير طيوبة و بتاخد العقل وكمان بشجع عدنان لأنو ابن بلدي
أما ندورة فهو الستار باذن الله
كما الأفق الأبدي يمتد مختفيا في زحام الضباب...
كما الأضواء البعيدة تستتر بظلمته ...
كذلك آلامي....
من لا يرضى بنا نوراً لعينيه
لا نرضى به تراباً نمشي عليه....
WE ASK THE SYRIAN GOVERNMENT TO STOPPP BANNING AKHAWIA
|