اي أهلا وسهلا فيك ضيفنا المصري الحبيب .
سوريانا ما بدك تروح على نهر القرود
لأنو في زجاجة خمر كبيرة بدنا ياك تاخدلنا ياها معك 
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|