اقتباس:
كاتب النص الأصلي : المحارب العتيق
مستحيل تقبل رأي الجماعة بدون ماترفضو
وحكومة هاد الشخص هي يلي دعمتو وساندتو بنشر الأهانات . وماقبلت تقدم أعتذار
أستغرب ممن يدعي حب الرسول الكريم ويدافع عن من أهانه
|
أنا لا أدافع عن من أهان الرسول بالعكس لأن من أهان الرسول الكريم هم الجماعات المتطرفة التي تحارب باسمه وأنا لا ادافع عنها بل أطالب بالقضاء عليها.
حتى أصبح بنظر الغير مجرماً وقنبلة.
هذا ويجب الفصل بين رأي شخص مغمور ورأي حكومة.

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|