الي أهان الرسول (ص) شخص مو حكومة ولا دولة.
وخلونا ندور على الاساس الي وصلو هالفكرة قبل ما نحاربو.
مع انو كل هالمحاربة كزب (مقاطعة يومين وحكي بلا طعمة وتفجير سفارات ودعوة لقتل أبرياء).
الحل باصلاح وضع الجماعات المتطرفة والقضاء على هيك أفكار مجرمة اساءت لكل الدين مو بصب الزيت على النار ودعم التطرف والرد على اساءة اشخاص باهانة حكومات ودول وأديان.

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|