دليل للتاريخ على همجية العدو.
كي لا يسامحهم احد.
ولن ترحمهم محكمة الزمان..
وسيأتي زمن النصر وزمن المحاسبة.
شكراً أبو ريتا ع الخبر المأساوي.
الله يعين أهل الولد ويصبرهون.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|