أما بالنسبة للمستقبل فإن المادة لا تبشر بشيء من النجاح الذي نسعى إليه، بل تبشر بالتحطيم النهائي المطلق للكون وتحولـه إلى مأساة في نهاية المطاف؛ لذلك يجب أن يكون اعتراضنا الحقيقي على المادة ـ
من خلال هذه الجملية ما افهمه هو
بما ان الكون يسير الان نحو الاسوء والدمار (شيء واقعي مع استمرار الحروب والمجازر )
فأن المادة هي التي تتحكم بالوجود والكونوليس الله عز وجل
هذا اللي فهمته من الجمله للفيلسوف ولييم
عاشق الطرب الاصيل
|