فِي خَيَاليِ
.
أُسَافِر لِلْبَعِيد
أَرَانِي هُنَاكَ جَالِسَةً فَوْقَ السُّحُب
أَتَخَيَلُهاَ مَرْكَباً يُقِلُنِي لِمَدِينَة الأحْلام
حَيْتُ كَانَت تَعِيشُ "سَنْدْرِيلاَ"
أَمِيرٌ يَمْتَطِي جَوَادَه
وَهِيَ تَلْبَسُ ذَلِكَ الفُسْتاَنَ الأَبْيَضَ
المَشْدُودَ إلىَ جَسَدِهاَ
أَتَخَيَلُهاَ أناَ
وَيَبْقىَ الأَمِيرُ بِلاَ مَلاَمِحَ
.
.
سوف أعلمك التحليق بشرط أن تعلمني كيف تنمو لذي أجنحة