اقتباس:
ردا على سؤالك حول الحجر الاسود .. هو بداية كان لونه ابيض ولكن
سودته خطايا بني آدم كما ورد بالحديث ..
هل عندك دليل علمي على ماتقوله بالطبع لا
|
اولا : الدليل على أن الحجر كان أبيضا
عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: "نزل الحجر الأسود من الجنة، وهو أشد بياضًا من اللبن، فسودته خطايا بني آدم" رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح، ورواه ابن خزيمة في صحيحه، إلا أنه قال "أشد بياضًا من الثلج"
وطبعا أنت تراه أسودا هذه الأيام وما اثرته الأجيال أن هذا الحجر لم يبدل ولم يأتى أحد بحجر بدلا منه
اقتباس:
يبدوا انك لم تسمع بالنيازك
|
يبدوا أنك مازلت على ذكائك وفطنتك الخارقة للعادة : نيازك ولم نسمع عنها
هل تعرف ما هو النيزك يا فطين عصرك
وهل تعرف ما هو الحجر الاسود ............. لما تبحث في جوجل او في كتب العلوم بتاعت الصف الابتدائي ها تعرف ايه هوا النيزك ومما يتركب وما هى أنواعه
اقتباس:
فعندما بنى نبي الله عليه السلام ابراهيم الكعبة مع ابنه اسماعيل
راجعت التاريخ ماعدا الموروث الإسلامي ولم اجد ان ابراهيم ذهب لمكة
|
ههههههه ------ أكيد انت بتهزر انت متأكد ان انت كنت في وعيك وانت بتكتب الموضوع ده اناشاكك فيك أكيد بتهزر
اليك الأدلة من أعظم الكتب
- { وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [البقرة : 125]
- {وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم } [البقرة : 127]
تفسير الآيه : واذكر -أيها النبي- حين رفع إبراهيم وإسماعيل أسس الكعبة - وهما يدعوان الله في خشوع ربنا تقبل منَّا صالح أعمالنا ودعاءنا, إنك أنت السميع لأقوال عبادك, العليم بأحوالهم. تفسير الميسر
اقتباس:
(لاحظ ان قريش كانت تعظمه لمكانته
قريش عبدة اصنام إن كان الحجر من عند الله لماذا تقدره قريش
|
اعذرنى محبة هذه ليست اهانة
اتعرف مدى جهلك وضآلة تفكيرك
سأنتظر منك ردا على ما الذي كان يعبدة قريش ولماذا كانوا يعبدوا الأصنام
- ملحوظة كانت قريش تقرب القربان للالهة وتعبدها طمعا في البركة من ذات الاله في شخصة وكيانه المتمثل في ما يعبدوه من الهه
اخيرا
سر تقبيل النبي للحجر الأسود:
- فالتقبيل إعظام وإجلال لله -سبحانه- أو تعاهد معه على الطاعة والالتزام كما يحدث بين الناس في المبايعة والموالاة.
- أو ان الرسول يعظم أثر هذا الحجر الباقى من أثار سيدنا ابراهيم عند بناء الكعبة
- ويقال ان الرسول قبله ليتذكر اكرام الله له عندما فصل في نزاع بين القبائل المتنازعه على وضع الحجر عندما فصل الرسول بينهم ودعا بقماشة يوضع الحجر بها ويمسك من كل قبيلة بطرفها ويوضع الحجر في مكانه( أحد أركان الكعبة بواسطة النبي ) وبذلك حقن دماء القبيلتين بحكمة وبثقة الناس فيه ..
والسلام على من اتبع الهدى