ما بعرف لايمتى حنبقى أغبياء ونتابع وسائل إعلام سوائل عربية أو أجنبية أو من المريخ
ما كنتو تفهمو انو الاخبار يلي عم تنبث هي ما يراد لكم أن تعرفوه فقط
وأما الخافي والمستور فلا يعرفه إلا الله ومن يعاني منه
أما آن لنا أن نفهم أن الإعلام الذي نتابعه مسموعاً أو مرئياً أو مقروء بات مجرد سبيكر صوته عالي وينبغي أن تخرسه
كل واحد بيسمع تقرير أو تقريرين من الأخبار بيصير منظر زمانو وبيصير بدو يعمل حسنين هيكل
أي روح عمي اتأوى ببيتكون بدنا ننام حلو عنا بقا ضيقتولنا خلقنا شو مالنا سيرة غيركون
|