تقبرو عضامي كلكون كلكون
وخصوصاً السطل المقدس لأنو حررني من الخاطفين ودفع الفدية من طرف الجيبة
 
المهم أنا رجعت.
ميرسي لكل الي جاهدو ولو فكرياً لاطلاق حريتي
وألف تحية وسلام.
المجاهد المحرر.
باشق مجروح.

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|