اقتباس:
طرقت الباب حتى كلــ متني فلما كلــ متني كلــ متني
فقالت أيا اسماعيل صبرا
فقلت أيا اسما عيل صبري
|
حلو كتير 
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|