اقتباس:
كاتب النص الأصلي : فدوى يومة
عندما يرمي الليل رداء السواد على المكان
أحلم أن اعانق ولو سرا
تلك اللحظات التي تريح الجسد من وجع الاغتراب
وتريح الفكر من وجع السؤال
لم أعانقها ولم تعانقني ربما لانه لم يقدر لي أن أرتاح بعد
|
عِناقكِِ مِثلي !..
وكلُ عِناق ٍ مَضى كنت ِ مُمطِرَة ً فيه ِ قبلي
أنا الناي ُ حيـنَ تكونُ الحَياةَ جَحيمَاً في بلادِ السكوت
أنا شـاعِرٌ قلبُـهُ مِنْ زجـاج وَ وَطنهُ في فـَم ِ العنكبـوت !..
.
.
.
شُكراً لأنكِ هنا
شُكراً لأنكِ بي
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "