أَتوهُ فِي الحَـنِينْ
أتدثّرُ بـِ مَواسِـم الحُـزن
أَحًـاولُ أنْ أكـتبَ مَا لـا يُكـتبْ
ألسعُ الجَمر وَ أداوي تباريحَ الغياب
أمشي عَلى الماء !..
أقطنُ سُـحباً حَمراء و َ سَوداء وَ أرجوانيـةِ القلبْ
أنتظرُ هناك .. هُناك بَينَ الحَرفِ الأعرج وَ هَشاشةِ الحُلمْ
أدندنُ تراتيلَ مُقدسةْ
و أنتفضْ .. أغلي .. احترق .. أتلوى
وَ تتمزقُ حُريتي شَوقا !..
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "