اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ظل جيفارا
مو سلفا صديقي ....
اولا حاسس النقاش عم يتوجه لحتى يروح لمصلحة معينة...
ياريت تشرحلنا شو المصلحة
صديقي بتعرف انو لحنا بأخوية اكبر بكتير من انو نستغبى .. صح .
كمان ياريت توضح مافهمت قصدك
صديقي .. انا ما هاجمت سلفا انا حكيت انطلاقا من وقائع ومن معطيات على الأرض خلتني بالحد الأدنى انا " كمرتد كما يروق للبعض تسميتي " كون في قمة الحذر عند التعاطي مع اي فكرة دينية او قومية ..." مشان تعرف انو موقفي مو بس كلاديني "
شو المعطيات على الارض . شرحلي ليبين أنك عم تهاجم سلفا ولا لأ
يعني علمانية او ديمقراطية المكونات كما يحبب للبعض ان يلقبها بها ....
هل هي الحل ..
يعني الديمقراطية لما ما بتناسب فئة معينة تصبح لاغية
على هالكلام العلمانيين دكتاتوريين ( وهاد الكلام كتير بينادوا فيه وأنا شخصيا ضدو بس أنت هون عمتثبتو
هل الحل في الدولة للإعتراف بكينونتها المستقلة الأعتراف بالأقليات كأقليات ومن ثم ندعي الديمقراطية ....
يمكن أسوأ وابشع مشروع شفته بطيلة حياتي هو ديمقراطية المكونات .....
تحياتي الحارة
ظل جيفارا
|
لكن شوبدك بديل ديكتاتورية الأقلية
أنا هون بقلك أنو أول شي ضمان حقوق الجميع متساوية تحت غطاء المواطنة فوين المشكلة
وهون بتبنا شرح سيريا أبو شريك للموضوع . الدين جزئين جزء بيتعلق بروحانيات مع الخالق ولكل شخص حريتو بمعتقدو . وجزء تاني بيتعلق بالأمور الحياية وتنظيمها بين الناس وهاد بيرجع للأتفاق عليه ضمن مكونات الدولة
وبرجع بذكرك أنو فرنسا أم العلمانية بالعالم تحترم بقوانينها الديانة المسيحيية كقيم للدولة وتبني عليها سياساتها
وبالنهاية شريك ماحدا عم يستغبيك شراح فكرتك ومنكمل نقاش
تحياتي الحارة
المحارب العتيق 
الفهيم بيريح
لك تاري الحمار لو شو ماسلموه بيصدق حالو وبدك تناديلو سيد حمار
|