اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عمرو الحسيني
لا أدري كيف غفلت عن قراءة هذه المشاركة
مشكورة أخت صفية عليها
وأعتقد أنها كلمة مسؤولة تعيش الواقع الإسرائيلي والفلسطيني
وأظن أن السيد حواتمة قال بأن قوى اليمين الإسرائيلي المتطرف الأصولي هي التي تفرض أجندتها على الحكومة الإسرائيلية الحالية ومن قبلها كان شارون التوراتي وهو يميني متطرف رئيساً للحكومة قبل أولمرت ولو لاحظت فإن الكنيست الإسرائيلي دوماً يهتز ويقوم ويقعد لدى إثارة موضوع القدس أو الانسحاب من أراض محتلة أو الاستيطان
ولعلك تذكرين أن إسحاق رابين الذين وقع اتفاق أوسلو مع عرفات وكان بصدد اتفاقية مع السوريين وما يسمى بوديعة رابين تم اغتياله من قبل قوى اليمين هذه
فأعود للقول إن كان التطرف والإرهاب الإسرائيلي والفكر المؤسس لهذا الكيان قد بني على آراء وأفكار دينية أو تم تجيير هذه الأفكار لخدمة مصالح هذا الكيان في فترة من الزمن من قبل قوى اليسار
فلابد بالمقابل أن ينشأ فكر مضاد وتطرف مضاد من قبلنا يحارب هذا النوع من التطرف والإرهاب مبني على أساس ديني وهذا هو الواقع الفلسطيني من أواخر السبعينات وبداية الثمانينات وحتى الآن
|
نعم......اوافقك اخ عمرو الحسيني
واذكر انني قرات قبل فترة مقال للامم المتحدة حيث انها صرحت في مقال لها بانه اذا ارادت ان تحقق اهادفها في هذه البقعة((الوطن العربي وافريقيا))فانها ستستخدم الجانب الديني للتاثير في النفوس ايجابيا
فنحن شعوب يدخل الدين في تكوينها النفسي.....اما الايدولوجيات الاخرى...والحركات العلمانية فانها لا تصلح لنا ولن تحقق مصالحنا....باختصار ما لا يصلح لنا لا يصلح لنا

وعيـــــــــــــــــــــــوني الشتـــــي ^*