وكمان خالد الهبر
احبها ..
لكنه كان حبيبا يعشق الرياح وهيه كانت ربيع
احبها ..
لكنه كان سجين موكب الازمان وهيه كانت طليقة
وفي التفاصيل التي احرقت دنياه كان يراها غائبة هائمة عن دنياه
وفي العناوين التي تداعت في ثراه كان يراها غائبة هائمة عن ثراه...
فضاع في المراثي الثقيلة الحزينة ...صار يعشق الالم صار شيئا من الالم
اسكر اسكر اسكر...فهذا العالم مملوء بالليل
|