يوم السبت العظيم المقدس .. سبت النور دبت الحياة في الجحيم بعد ان انحدر إليها السيد يطلب من فيها ويمسك بيدي آدم وحواء ناهضاً بهما من الموت الطويل
يوم الأحد .. اليوم الثامن .. سطر جديد لم يكتب بالحبر
أضيف إلى الكتاب المقدس إلى قصة التكوين "
كان مساء وصار صباح يوماً ثامناً .. لن تغرب شمسه أبداً "
بعد المناولة . ينزل ذلك الإله الكلمة إلى جحيم اجسادنا فينهضنا من الظلام غلى النور
وبعد أن كان مساء .. يصير صباح يومٍ ثامن .. اليوم الأبدي .. الذي لن تغيب شمسه إلى الأبد
شكراً ناهد.. على التأمل الرائع
