أرفع القبعة احتراماً لكل كلمة قلتها
بالفعل باعو الوطن وباعو القضية وداسو على جثث الشهداء وأشلائهم معيدين عصر البربرية
شكرا
تحياتي الحارة

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|