موضوعنا مو الرئيس بشار الأسد و محبة السوريين الو أو كرههون الو
موضوعنا لبنان والمعارضة والموالاة وممكن نتطرق للتدخلات الخارجية بهالقضية بس مو نحول النقاش لشخص الرئيس وشعبيتو.
يا ريت نضل بالموضوع وبلا مزايدات.
عودة للموضوع الاساسي.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|