لقد سخن الخازوق واصبح أحمراً
هيا اتوني بابو ريتا عارياً ولترحل النساء.
بعدها سنجهز الصلبان للماجدات

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|