لا حول السعدو
ولاك انتو منشقين امبرياليين انبطاحيين همجيين حوش.
كل من مشى على النهج الجيفاري المحرف سيحارب ويصلب ويخوزق في هذه البلاد السعداوية الواسعة.
وان سعدو لناظره قريب له يد من حديد يضرب بها كل جبان خسيس
آمين
(( مشان عيون ابو ريتا المؤمن ))
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|