هاكـــ يدي ...حاول ان تستعمرني بها....أتدكر خطوط كفي التي رسمت بها تاريخكـ؟
لقد اختفت ...لأنكـ صرت سرابا بلا أمل .... خدني بين يديكـ... حاول مرة اخرى أن تدخلني اعماقك
لا تستفزني ...لا تداعبني ...ما عادت قبلاتكـ تغريني... ولا لمساتكـ تحييني ...
حتى ليلتنا الحمراء ما كنا بها اكثر من عابري سرير ...أطفأت الانوار...خلعت داتكـ ولكنك لم تجدني....
وعادت ليلتكـ جرداء قبل أن تبتدي....فأنا لا اتقن دور الانثى الراضخة....ولا اعرف ثقافة الغباء...
أنا انثى تشتهي ان تشتهيك.... أن تغريها بقبلة شبيهة بغيبوبة... انثى تبدأ مع كل نهاية ...هي انفاسكـ تدفئني ...مشكلتي أني أحبكـ ومشكلتكـ أني حبيبتكـ....
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|