يعني منذ فترة دخل المراسل الحربي لصحيفة إسرائيلية إلى سوريا بالرغم من إستخدامه لاسمه الحقيقي
مع العلم ان أجهزة الأمن السورية تتلقى أي مواطن سوري من المطار حتى لو كان قد كتب مقال ضدد النظام منذ عشرين سنة!!!!
منذ شهر أِستنفرت كل الأجهزة الأمنية من أجل أجتماع المجلس الوطني لإعلان دمشق
لكن الإنفجار حصل في منطقة مليئة بالأفرع الأمنية المخابراتية ولم تأتي اجهزة الامن إلا بعد الإنفجار
فما هو نفع قانون طوارئكم والأحوال العرفية،أليست كل قوانينكيم ومحاكم الإستثنائية هي موجهة ضدد الشعب السوري وتغفو عن العدو
فليسقط هذا النظام العميل
والحرية لسوريا من الإحتلال الأسدي
الحرية لسوريا من الإحتلال الأسدي
|