إنطلاقاً من مفهوم بأن الزواج "بمعناه المؤسساتي" هو ترخيص بممارسة الجنس بين المرأة والرجل فكل ما يتخلله مسموح به سراً وملعون علناً ولكلا الطرفين .
أما الزواج القائم على الحب واستمراره مرتبط فقط باستمرار هذا الحب ورعايته فلا يمكن أن تتخلله أي خيانة سواء على الصعيد العملي أو التخيّلي, والشخصان المتحابان سواء انتسبا إلى مؤسسة الزواج أم لا, لا يمكن لأي منهما أن يفكر مجرد تفكير بحب أخر إلا بعد إنفصال وبعد استيعاب للتجربة التي مر بها وليس كمجرد رد فعل .
اذا الحب الناضج على الصعيدين العاطفي والفكري لا يمكن اختراقه إلا بعد انتهاءه .
We ask the Syrian government to stop banning Akhawia and all Syrian sites
القمر بيضوّي عالناس
والناس بيتقاتلوا .
|