من هنا .. من موقعنا المميز وفي هذا اليوم المصيري في حياة الأمم حيث نفتتح صفحة مضيئة في تاريخنا الموشى بالفشل العاطفي .. وصمودنا المنيع امام حماقات المراهقين وإغراءات العواطف   
من هنا نشجب وندين .. الانتهاكات التي يمارسها اصحاب المشاعر التسويقية حيث احتل الحب الافلام والاغاني والكتب والأرصفة وجرائد الفضائح ..
لك حتى الجرائد السياسية بتحكي عن ساركوزي وحبيبتو 
من هنا .. ندعوكم إلى التمسك بالقواقع العاطفية الثابتة
. و تحت سياسة اعرف عدوك
اتطوع
إلى الانخراط في صفوف المحبين في السنة المقبلة ( ان شاء الله )
للتعرف على خططهم .. ونواياهم المبيتة فقط 
ودمتم

|