عرض مشاركة واحدة
قديم 13/02/2008   #78
شب و شيخ الشباب باشق مجروح
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ باشق مجروح
باشق مجروح is offline
 
نورنا ب:
Dec 2005
مشاركات:
5,511

إرسال خطاب MSN إلى باشق مجروح إرسال خطاب Yahoo إلى باشق مجروح
افتراضي



طبعا مشان حلبي ما يعتقد اني عم اتهرب من الرد وهو مقتبس هالكلام من مشاركة الي بموضوع يمكن نشرو اممي لتحديد الانتماء في أخوية وكان هادا ردي وهلأ بيجي حلبي بيقتبسو لحتى يورجي التناقض.
وأنا حابب وضح الفكرة كون الشغلة مو بعيدة عن الموضوع المطروح بعد ازن الجميع:

اقتباس:
الصراحة أنا انتمائي الغالب أكتر طائفي
يعني مرات بحس انو الشيعي الأفغاني أو الايراني بيعنيني أكتر من السوري من غير معتقدات
أنا بحب الصراحة وما بحب المتاجرة والكزب
أممي انتي طلبت انو الواحد يحط رأيو الصريح مشان نعرف الله وين حاططنا.
أنا هاد شعوري بدون مجاملات.
ورغم هالشي يعني ازا بصير شي لشب عربي أو بيحتاجني ما بعرف كيف في رابط بيشدني الو..
مبرسي عالموضوع
أنا بسبب تواجدي خارج الوطن للدراسة مريت بظروف سيئة جداً . أيام نشر هالمشاركة.
طبعاً كانت أيام عاشورا وازا حابب تتأكد رجاع وتأكد .
حبينا نعمل هون اجتماع ديني زغير بهالمناسبة وللأسف تم التعطيل من قبل الجمعية الاسلامية المحسوبة على السنة وطبعا تمت سرقة شعار وعلم أسود مكتوب عليهم شعارات دينية رغم حصولنا على ترخيص الجامعة بالموضوع.
وأنا شخصياً اجتني تهديدات من شاب عراقي سني وحذر بوقاحة من اننا نجتمع أو نعبر مدعياً انو المرجعية الوحيدة هون هي الجمعية الاسلامية المحسوبة أصلاً على الفكر الوهابي التكفيري.
وطبعاً ما حدا من الشباب المعتدلين وقف بوجه الشاب ولا وقاحة اسلوبو معي أو تهديدو ولا حدا وقف نهائياً.
هالاحداث اجت بعد مقتل شاب ايراني بالعاصمة على ايد متطرفين عراقيين تم ترحيلهم.
على كلٍ هالظروف هي المترافقة مع الاحاسيس الدينية الي بتصيبنا بهالايام وما في داعي خوض فيها حسستني انو الشيعي الافغاني أقربلي من السني أو ابن بلدي من غير معتقد.

أنا بستفيد من هالقصة لقول انو هاي هي الحالة الي ممكن تعم لو استلمت جماعات اصولية الحكم و أضاعت حقوق الاقليات وبالنتيجة فقدان الحس القومي والانتماء للوطن.

طبعاً هالحالة كانت مؤقتة بالنسبة الي وحسي القومي والوطني ما بيختفي ولا بيخفت ان شالله. والحمد لله أنا رحت صالحت الشب بغرفتو وحكيت معو بهدوء وانحلت المشاكل.
بعشق ســــــــــــــوريا


صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
 
 
Page generated in 0.02679 seconds with 10 queries