كاتب النص الأصلي : تائه فـــ النور ــــي
هذا القدر,,
قد عرف ظروفك,,
فاختارك,, لتكوني,,
الجزء الاول من مسرحيته الهزلية,,
فأذا ,, اصبحتي من نجمات الحياة,,
فاشكري القدر,,
وان لم تعجبك,,
فلا تكملي المسرحية,,
وان كانت الاقدار لن تمنحك فرصة,, لتتراجعي
ولكن اذا كنتي ستمثلين بها,,
فلتؤدين الدور ,, كما تؤديه دائما
ببراعة,,
|