لك شو
هاد لاعب كراتية متعلم حركتين عم يجربهم على ولاده
الله يلعن هيك تربية بحياته الضرب ماكان وسيلة تربية
إلا من مبدأ آخر العلاج الكي
أمية الشفتين ... لا تتبرمي
إني أتيتك هاديا و مبشرا
حتى أعلمك الهوى ...
فتعلمي
مازال قانون القبيلة حاكماً
جسد النساء ......
فحاولي أن تحكمي .....
|