اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عمرو الحسيني
يعني الحقيقة مشان ما نفوت بموضوع جانبي ونركز على قضية الوثيقة
موضوع تولي حركة إسلامية لزمام الحكم في غزة واختيار الشعب لها ، من الواضح أنه كان أمر مرفوض عالمياً فالحصار المفروض على غزة وعلى حماس كان عالمياً من قبل العرب والعجم على حد سواء
والتصريحات الكاذبة عن التضامن معهم وتأييدهم ونصرتهم والدعاء لهم ما هي إلا ضحك على اللحى وما يجمع من تبرعات لهم في تصوري لا يصل منه شيء إليهم بسبب ظروف الحصار ، هذا عدا عن الخلافات الداخلية وما كاد ان ينشب من اقتتال وحرب أهلية بسبب تصادم المشروع الأمريكي مع المشروع الوطني الذي تبنته حماس
لكن بالعودة إلى الوثيقة تلاحظين أخت عبير البرتقال أن هذا الانقسام كانه كان مخططاً له وينفذ بنداً في الوثيقة بإيقاع الفتنة والانقسام بين الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج لينشغل الفلسطينين في ترتيب البيت الداخلي وينشغلون عن القضايا الأهم وكلها قضايا مهمة
|
كلامك صحيح..... 
وعيـــــــــــــــــــــــوني الشتـــــي ^*
|