اقتباس:
علويين 16%
دروز واسماعيليين 10%
مسيحيين 12% "اذا منحسب بالمغترب بيصيروا 16%"
اكراد حوالي 18%
بيضلو العرب السنة40_ 44%
|
كلامك هون صحيح
يعني نسبة العرب السنة هي حوالي 44 إلى 40 بالمية بالطبع كلنا بيعرف أنو الأكراد في سوريا غاليتهم مو دينيين فغالبيتهم ينتمون إلى تيارات قومية ويسارية علمانية
المهم منرجع لموضوع انو نسبة العرب السنة هي 45% فلماذا الخوف من التغيير إذن!!!؟
تنين هل كل العرب السنة هم طالبانيين في سوريا؟ الا يوجد بعثيين الا يوجد شيوعيين الا يوجد ناصريين وغيرهم الكثير الكثير وأيضاً هل كل السنة الغير علمانيين هم طالبانيين مثلاً الشيخ شحرور هل قرأ أحدكم أفكاره الشيخ جودت سعيد وغيرهم الكثير
فكرة الإسلام الأصولي الوهابي في سوريا ليست حقيقة إنما هي بربوغندا أطلقها النظام لتصويرنا كأقليات بأننا محميين من قبله
يعني المسيحيين في سوريا يعيشون منذعصور وإستلموا أرفع المناصب قبل قدوم الأسد،مثال فارس الخوري وميخائيل اليان(الكتلة الوطنية)
ثانياً سؤال يعني لماذا لم يباد المسيحيين سابقاً مثلاً بكون الظروف كانت مختلفة عن الأن
فعلى سبيل المثال في فترة الحروب الصليبية كان بإمكان السنة إبادة المسيحيين جميعاً وبسهولة وكان بإستطاعتهم إستخدام ردة الفعل من قبل العرب على الصليبين الذين قتلوا تحت راية الصليب،وفي ذلك الوقت لم يكن هناك منظمات حقوق إنسان ومجلس أمن ولا أنترنت وإعلام فكانت الإبادة ستتم بسهولة دون أن يسمع بها
أنا لا أنكر أن هناك ردة فعل ضدد العلويين حالياً،لكن الملام الأول في هذا الموضوع هو النظام الذي صور نفسة بأنه نظام طائفي بينما هو نظام عائلي مافيوي
يعني حافظ الأسد نفى أخو أبن أمو وأبو بالمشرمحي حافظ الأسد مو سأل عن أخو يوم الموضوع يتعلق بالسلطة فكيف بدو يسألعن طائفة كاملة
بس يا أصدقائي ساهمت انو العلويين من الفقراء في سورية والفقير عادة يدخل إلى الجيش بسبب سهولة الحصول على العمل في الجيش هذا أدى إلى وجود كبير للطائفة العلوية في الجيش بجانب الدروز والإسماعليين
كانوا الشوام مثلاً يقولوا عن الجيش (عدس)يعني علوي درزي أسماعيلي
يعني المسيحي والسني غالبيتهن من أهالي المدن الميسورين في سوريا لذا لا يوجد عدد كبير من السنة والمسيحيين في الجيش،وهذا من قبل سيطرة الأسد على الحكم
بس العلوي مضروب بحجرين واحد من الشعب والتاني من النظام
من النظام يلي بعطي عقوبة مضاعفة يوم بيعارض(عارف دليلة مثلاً الوحيد الذي وضع في حبس إنفرادي وحكم ب 10 سنوات من معتقلي ربيع دمشق!!!)
منظمة العمل الشيوعي أنتهت كلها في السجن وصفيت بطريقة وحشية(غالبية القيادات من خلفية علوية في المنظمة)مع العلم بأن منظمة العمل كانت من أكثر التنظيمات المعارضة تطرفاً ضدد النظام وكان مطلبها هو إسقاط النظام منذ تشكيلها
بيجي الشعب وبيقلك أنو العلوية مستفدين يأخي تفتحو شوي أي إستفادة هي العلوي ميت من الجوع لك القرداحة فيها بيوت من التبن لحد هلق!!!!!
بس النظام المجرم عم يحاول يصور هادا الشي ليضل مرعب العلوية والإقليات الأخرى من التغيير
بعدين زملائي من الأقليات


أي ميزات هي يلي عم ناخدها في ظل هذا النظام يعني انتوا عم تخدموا النظام وعم تروجوا شي ضدكن بهادا الشي
يعني مثلاً المسيحية على سبيل المثال لا يزالوا في ظل الحكم "العلماني" الأسدي معدودين كمواطنين درجة تانية طالما ما الدستور ينص على ان الرئيس هو مسلم حصراً
بعدين قانون الأحوال الشخصية أيضاً يعني المسلم يستطيع أن يتزوج من المسيحية ام المسيحي لا يستطيع أن يتزوج من المسلمة أعرف بأن هذا القانون هو قانون إسلامي لكنه لا يزال قائم في ظل وجود النظام المسمى علماني والذي يطرح نفسه كحامي للأقليات!!!!!!
المروج للطائفية في هذا البلد هم الأسرة الحاكمة نحن شعب ليس بطائفي وسوريا من المستحيل أن تحكم بالعمامة
الحرية لسوريا من الإحتلال الأسدي